
البارح حبيت نِمْشِي لالخدمة في تل ابيب اما لقيت ما فمماش ترين، محطة الترين يسكّر - و لكار ياخو اكثر من زوز سوايع! ما مشيتش. الليل اللي فات فرجت في إعتراض صاروخ من شبّاكتي و أنا في فرشي! خذيت الصوّار هاذم:
البارح حبيت نِمْشِي لالخدمة في تل ابيب اما لقيت ما فمماش ترين، محطة الترين يسكّر - و لكار ياخو اكثر من زوز سوايع! ما مشيتش. الليل اللي فات فرجت في إعتراض صاروخ من شبّاكتي و أنا في فرشي! خذيت الصوّار هاذم: